themap.katib.in

الأفرقة في المسلمين وتحقق الحديث النبوية

أرسل الله إلى العالم مائة ألف وخمسة وعشرين أنبياء لدعوة الإسلام. إن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ختم منهم, وله مقامة مرموقة بينهم.و كان أسوة حسنة للإنسان.إعتبر كل أصحابه في جميع أمور.ولذا صار المسلمون في ذلك الزمن ذو الإتحاد.عاشوا بالأمن والسلامة والجماعة. وبذلك فاز الإسلام في ذلك العهد. حدث بين المسلمين اختلاف في موضوعات شتى بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم.فتفرق المسلمون فريقا وفنى اتحادهم حتى في زمن خلفاء الراشدين. عبرها قل قدرة الإسلام.ونقص تأثيرها ونشأت في العالم

وفي الزمن القديم عرف المجتمع عن دين الله الإسلام بعلم مشاهدة طرق العيش للأتقياء الهداة من العلماء والعوام. خلالها صدر فيهم المجاذبة للإسلام. لأنه المسلمون أخذوا بالأفعال ذوي الأخلاقية وعاشوا مع غيرهم بلا الإنتقاد والغضب.ولكن ليو في هذا العصر الجديد المسلمون يعيشون عيش الفاحشة. حينما يلاحظوا إياهم الكافرون يروا أفعال فاحشة من المسلمين الجديد. فيحمنون الإسلام دين فاحشة.وهم لا ينظرون أفعال حسنة من العلماء و أهل ا والصلاح. إنها يضمر في الإجتماعية و بينهم. إن كان بعضهم شاهديها لا يعتبروها كما قول القدماء “ الإنسان ليرين الشرات ولا يرينا الخيرات من أي شيء”.

هذه التوهمات صناعة الطريق لزيادة كرافت و العذاب التي عن الإسلام و المسلمين يستعملون هذه الفرصة ايه الاكل انسان اسلام في الحقيقة إنها بلاغة الإسلام في حالة الندم و ذلك علينا أن مذكرة قراءة الأفعال أهل البدع والضلال

اليوم يقوم في العالم المسلمين طريقه عديده مختلفه ومتنوعه حتى بين أهل السنة والجماعة.أخرج الترمذي عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه و سلم ” ليأتين على أمتي ما أتى على بني إسرائيل حذو النعل بالنعل حتى إن كان منهم من أتى أمه علانية لكان في أمتي من يصنع ذلك, و من بني إسرائيل تفرقت على ثنتين وسبعين ملة وتفترق أمتي على ثلاثة وسبعين ملة كلهم في النار إلا ملة واحدة” قالوا:من هي يا رسول الله؟ قال: “ما أنا عليه وأصحابي”. وفي رواية. عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال:” إفترقت بني إسرائيل على إحدى والسبعين فرقة وأن هذه الأمة ستفترق على إثنين وسبعين فرقة إحدى وسبعون في النار وواحدة في الجنة” قالوا: يا رسول الله ما هذه الوحدة؟ قال:” أهل السنة والجماعة.الآن نستطيع لنرى في الإجتماعية حقيقة هذا الحديث المسلمين في الهند قد إفترقوا فريقا عدوهم قوي وحقيقي. يظلمون عضو متبع الفريقة آخر.لا يعطون أي إعتبار إن كان أخاه. تبينا عنها أرنتديراي في بيان صغيرة في روايتها المشهورة ” دا مينيشتري اوف ات موست حافنس”
The ministry of atmost happiness
التي بحث غاية بين الاجتماعية وبين الأدباء قبل سنوات. كتبت شخص واحد من فرقة واحدة يعرف لشخص آخر. سأل الواحد عن فرقته فأجاب عن الفريق ويستمر الواحد سؤالها كان كل جوابات مناسبة لفرقته. وفي النهاية ضغط الواحد آخر في النهر لكونه في فريق مضادة.

إذا نظرنا إلى الكيرالا نمكن أيضا لنرى فريقا كثيرا كسائر بلاد. كثير منها فريق البدعية. ابتدائها في كيرالا عند سلطة بريطانيين. هنا حركوا أفعالهم للاحتلال أخذين فكرتهم” أن يحكم بالإفراق”. أتوا الى كيرالا مجلة ” الافراد تحت قيادة رشيد رضا. هو قائد منظمة الوهابي.وبذلك ذلك المجلة كانت مليئة بأفكار الوهابية. نشرها في كيرالا عبد القادر مولوي وكم اتبع آراء فيه غير الأصلي. كتب عنه في التاريخ كيرالا قائد النهضة. والمجلة أيضا أثر كثير الناس. تحولوا إلى البدعة. خلالها وقع بين المسلمين الافتراق, ثم يكثر فريق البدعية ويعرف أسماء مختلفة. في ذلك الوقت العلماء أهل السنة والجماعة قد عزموا أن يقوم على بناء الجمعية العلماء. وصنعوا لثبوت والحفظ أهل السنة والجماعة من المبتدئين.وعقدوا مناظرات ومناقشات عنهم. فظهر ضعفة وعدهم. بل بعض الذين ليس لهم العقل الحقيقي لم يتركوا آراءهم. فإنما كان كذلك, حاول المبتدئون ليهلك الجمعية العلماء بالتفريق. فافترق جمعية العلمة كيرلا فريقين بمحاولات هم دائما. أحد منهما كانت صغيرة, ثم زادت فيها التنمية. والناس كثيرة مجاذبونهم. كانت أعضاء فرقة الواحدة قد ظلموا أعضاء فرقة آخر. وهدموا مساجدها ومدارسها ومعاهدها. لما تطورت زادت فيهم المكر الحدث. وسعى جيدا لهدمها. وسبوا العلماء والقائدين أبدا من كل مكان حتى من المسرح الخطبة الدينية.لكن إنها لينشأ إلى المرفع مع العزة واإلكرام. اآلن يستمرون أفعالهم هكذا. أغلبية من الناس إن كان عالما أو معتدال يتمنون اإلتحاد فجأة. اآلن تحول التمنيتهم إلى الرجاء بحركات اإلتحاد. ويجدون لها. فبينما كان بعضهم يحاولون ضدها أي دفع حركات اإلتحاد. مقاصدهم كذلك, إهالك الشريعة اإلسالمية. وفي الحقيق حبسهم بعض من أمل السياسية والمنظمة المخصوصة. وهم ال يتفكرون أن أفعالهم مخالف عن ولذا ينبغي على المسلمين أن اإلسالم. إن هذا العصر عصر الفاشية يقمون باإلتحاد واالعتراض عن الحكومة جميعا. وإذا استمر االفتراق ينقص قوتنا. فال نقدر وال نمكن وال نستطيع أن ندفع ونستعرض حركات الفاشية عن اإلسالم. بذلك نجمع مع الصحبة والمحبة