لَلأقُولِ بِلِسَانٍ مُتَلَتِّخٍ بِالمَعْصِيَةِ
لَا تَرُدَّ لَهُ يَا حَبِيبِي شَكْوَى هَذَا القَلْبُ الحَزِين
كَمْ عِشْقًا فِي قَلْبٍ نَحْوَكَ جَاذِبًا
كَيْ تَشَرِّفَ عَيْنَ الفَقِيرِ بِنَظَرِ وَجْهِكَ كَالقَمَر
يَا صَاحِبِي يَا فُؤَادِي مَا الَّذِي أَبْعَدَنِي
عَنْ جَنْبِ قُرُبَاتِ العُلْيَا
يا صاحب العزّ الرفيع
ويا رجاء الخائبين
انظر الينا نظر القبول
واسمع شكاية ذا الكئيب
يَا حَبِيبِي يَا رَسُولَ الله
طَالَمَا تَمَنَّتْ قَلْبِي لِلوُصُولِ إِلَى جَنَابِك
لَا تَرُدَّ لَهُ يَا حَبِيبِي
يَا فُؤَادَ العَالَمِ
Post Comment